293. من أجلك تعلَّمت البُكاء.. يا حسين!!
لقد تعلَّمنا البكاء من أجل الحسين.. وَجَدِّه وأبيه.. وأمه وأخيه.. والأئمة من بنيه.. لكنَّ (للحسين فرادته).. لِعِظَم ما جرى عليه.. لقد تعلَّمنا البكاء من أجلهم جميعاً.. لكن (لا يوم...
إقرأ المزيدموقع العلم والإيمان.. مقالاتٌ وأبحاثٌ ومؤلفات.. بقلم: الشيخ محمد مصطفى مصري العاملي
لقد تعلَّمنا البكاء من أجل الحسين.. وَجَدِّه وأبيه.. وأمه وأخيه.. والأئمة من بنيه.. لكنَّ (للحسين فرادته).. لِعِظَم ما جرى عليه.. لقد تعلَّمنا البكاء من أجلهم جميعاً.. لكن (لا يوم...
إقرأ المزيدإنَّ دعاء الإمام السجاد يأسر الألباب، ويكشف بكلماتٍ موجَزَةٍ بليغةٍ عقيدة التوحيد الحقَّة، وينزِّه الله عن كلِّ مشابهةٍ لخلقه، ويُبَيِّن امتناع وصف كنهه عزَّ وجلّ، وعظيم علمه...
إقرأ المزيداشتهرت بين الشيعة تسمية أمير المؤمنين عليٍّ عليه السلام بـ(أمير النحل)! فما قصَّة هذه التسمية؟ وما معناها؟ وما الصلة بين الإمام العظيم والنحل؟!
إقرأ المزيدعليٌّ وبنوه اثنا عشر إماماً.. والشُّهور عند الله اثنا عشرَ شهراً.. وبينهما عُلقَةٌ خَفيَّةٌ في كتاب الله، يكشف بواطنها المعصومون الأطهار.. لقد ارتبطت الشهور بالأئمة عليهم السلام...
إقرأ المزيد(مَذهبُ الثَّقَلَيْنِ في توحيدِ اللهِ وصفاتِهِ) هو عنوان بحث علميٍّ للشيخ محمَّد مصطفى مصري العامليِّ نُشِرَ في العدد الثاني من مجلة (هَدْيُ الثَّقَلَيْنِ)وهي مجلةٌ علميَّةٌ نصف...
إقرأ المزيدإنَّ بعضَ المؤمنين اليوم يعيشُ (الصنميَّة) والتقديس الأعمى للرجال، فيضعف دينه حتى يصيرَ جناحُ البعوضة أرجحَ من دينه! والسرُّ في ذلك ضعفُ العقل، وقلَّة الفهم والمعرفة! لقد دلَّت...
إقرأ المزيدألقي هذا البحث في (جامعة كربلاء) في (مؤتمر الإمام الحسين عليه السلام الدولي السادس) الذي أقامته العتبة الحسينية المقدَّسة (دار القرآن الكريم) بالاشتراك مع (جامعة كربلاء) تحت عنوان...
إقرأ المزيدفي هذا الكتاب..أكثر من 45 مقالاً وبَحثاً.. عن الحُسَين بن عليٍّ (عليه السلام)..عن شَخصِه الشَّريف.. وأهل بيته.. وصَحبه..عن شهادته المُبارَكة.. وأسبابِها.. وظُروفِها..عن مَقتَلِه...
إقرأ المزيدفي مثل هذه الأيام من عام 195 للهجرة، وُلِدَ أقصر الأئمة عُمراً، الإمام محمد الجواد عليه السلام. هو الإمام الذي استشهد والده وعمره ثمان سنوات، فكان المؤمنون أمام امتحانٍ بِلَونٍ...
إقرأ المزيدقد يظنُّ ظانٌّ أنَّ أولياءَ الله تعالى ورسلَه وعمومَ المؤمنين موعودون بالنَّصر الإلهي والغلبة الربَّانية في كلِّ ظَرفٍ، لقول الله تعالى: ﴿كَتَبَ الله لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلي...
إقرأ المزيدظنَّ بَعضُ المؤمنين أنَّ النصرَ حَليفٌ لهم دائماً، وأنَّهم موعودون بالنَّصر الإلهي في هذه الدُّنيا حتماً، فالله لا يخلفُ وعدَه، ولا يتخلَّفُ عن نَصر رُسُله وعباده المؤمنين، وقد...
إقرأ المزيدلقد كان بعض كبار الصحابة يتربَّصون بمحمدٍ وبآله منذ اليوم الأوَّل، ولما استشهد لم يحضر دفنه أكثر الناس! وتركوا رسول الله جنازةً بين أظهر العترة الطاهرة! لقد كان عليٌّ هو الذي...
إقرأ المزيدإذا كان الجهادُ واجباً مع وجود الإمام المعصوم وتَصَدِّيه له وأمره به.. فهل الجهادُ واجبٌ أيضاً في غيبته؟! أو عند قُعُودِه؟! وإذا كان الدِّفاع عن النَّفس والعِرض والأرض واجباً.....
إقرأ المزيدهؤلاء أهل بيت يتوارث أصاغرهم أكابرهم.. ولقد ورث الجواد عليه السلام كلّ ذلك مِن قَبلِ ولادته! هؤلاء أهلُ بيتٍ أجرى الله طاعتهم على كلِّ خلقه.. وتنبأ الأنبياء بمعرفتهم.. وصاروا...
إقرأ المزيديعتقدُ الشيعةُ أنَّ الله تعالى هو خالقُ كلّ شيء.. قال عزَّ وجلّ: ﴿قُلِ الله خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الواحِدُ القَهَّار﴾ (الرعد16). ويعتقدون أنَّ كلَّ مخلوقٍ أو مصنوعٍ أو...
إقرأ المزيدلقد رَدَّ الباقرُ عليه السلام هذه المقولات الثلاثة بعبارة جميلة.. حين قال عليه السلام: لَيْسَ بَيْنَ الله وَبَيْنَ أَحَدٍ قَرَابَةٌ! إنَّ الناس بعضهم أقرباءُ بعض.. بالأبوَّة...
إقرأ المزيدقد نفهم سبب بكاء المؤمنين على جَدَّيه عليٍّ والحسين عليهما السلام، فقد قُتِلا بالسيف قتلاً.. أو على آبائه وأجداده حتى النبيِّ صلى الله عليه وآله.. فقد قتلوا سُمَّاً! ولكن لماذا...
إقرأ المزيدكَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا دُفِنَ فِي أَرْضِكُمْ بَضْعَتِي؟! وَاسْتُحْفِظْتُمْ وَدِيعَتِي؟! وَغُيِّبَ فِي ثَرَاكُمْ نَجْمِي؟! نَقَلَ هذه الكلمات رَجُلٌ مِن خراسان.. سَمِعَها من النبيِّ...
إقرأ المزيدإنَّ العافية نعمةٌ من الله تعالى، يُحبُّها المؤمن، ويسأل الله تعالى أن يلبسه ثوبَها، فيقبلُ اللهُ سؤالَه مرَّة ويكتب له العافية، ويحبُّ الله له البلاء والمرض مرَّة أخرى، فليس...
إقرأ المزيداختلف الناس في أمر العَين.. أي (الإصابة بالعين).. هل هي حَقٌّ؟! أم وَهمٌ وخَيال؟! هل لها واقعٌ؟ أم أنَّها من بنات أفكار العباد أو تَخيُّلاتهم؟! وإن كانت حقَّاً، فما تأثيرها؟! وما...
إقرأ المزيد