فكما لا يمكن أن يكون الله موجوداً وغير موجود، كذلك لا يمكن أن يكون الله واحداً وليس بواحد!
فهي عقيدة ممتنعةٌ بذاتها، لا تصل النوبة للبحث في أدلتها..
هي عقيدةٌ فاسدةٌ باطلةٌ تنافي أحكام العقل، ولو قبلنا ما ينافي أحكام العقل لأسقطناه عن حجيته، ولما ظلَّ عندنا دليلٌ نستدل به على شيء في الوجود.